أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو حال الطوارئ الاقتصادية لفرض ضرائب جديدة بعدما أسقط الكونغرس إصلاحا ضريبيا لتمويل موازنة 2026.
ويسعى أول رئيس يساري في تاريخ كولومبيا الى تمكين حكومته من فرض ضرائب خاصة لتفادي "أزمة مالية"، وذلك قبل ثمانية أشهر من مغادرته منصبه.
وأصدر بيترو الاثنين مرسوما يعلن بموجبه حال الطوارئ الاقتصادية لمدة 30 يوما.
وحذّر من أن البلاد تواجه "أزمة مالية وشيكة" قد تؤدي إلى "تعديل جذري" في مالية الدولة وتؤثر على "رفاه السكان".
وتسعى الحكومة الكولومبية الى جمع 41 مليار دولار للسنة المقبلة، في وقت يشهد اقتصاد البلاد تحسنا، مع توقع المحللين نمو الناتج المحلي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من المشهد العربي
