قال الملياردير المصري نجيب ساويرس، إن صندوق مصر السيادي يقف أمام فرصة ذهبية لتكرار نجاحات النماذج الآسيوية، تحديدًا ماليزيا وسنغافورة، التي استطاعت تحقيق معدلات نمو تصل إلى 100% سنويًا.
وأوضح ساويرس أن أفضل طريقة للاستفادة هي دراسة "التركيبة" الخاصة بهذه الصناديق واتباع النهج نفسه، بدلًا من إنشاء نماذج جديدة من الصفر.
وأضاف: "الصناديق السيادية في سنغافورة وماليزيا تتحرك بمعدلات نمو هائلة؛ إذا كان لديهم 50 مليار دولار تصبح 100، ثم 200، ثم 400، ثم 600 مليار دولار".
وأشار إلى أهمية استقلالية الصندوق المصري في اتخاذ قراراته الاستثمارية، بعيدًا عن التأثر بالعديد من الجهات الخارجية التي قد تحد من فعالية استراتيجياته.
وقال: "تم إنشاء الصندوق السيادي المصري، ولكن يجب أن يكون مستقلًا في قراراته، فلا يكون متأثرًا بأكثر من 4 أو 5 جهات، كل واحدة تقول "اذهب هنا واذهب هناك".
وتأتي تصريحات ساويرس في وقت تسعى فيه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - الأسواق
