عاد مشروع الاستحواذ على جزيرة غرينلاند إلى واجهة الأجندة السياسية للرئيس دونالد ترمب، ضمن رؤية توسعية تهدف إلى إعادة تشكيل خارطة النفوذ العالمي وبسط السيادة الأمريكية على مناطق استراتيجية في القطب الشمالي.
وشكل قرار ترمب بتعيين حاكم ولاية لويزيانا، جيف لاندري، مبعوثًا خاصًا للإقليم الخاضع للسيادة الدنماركية، تحولًا من الطموح النظري إلى الخطوات التنفيذية.
وفي المقابل، واجهت هذه التحركات ردود فعل حادة في كوبنهاغن، حيث جددت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن موقفها الرافض، مشددة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام
