غيّب الموت الأديب السعودي محمد بن عبدالله الحمدان، أحد أبرز الأصوات الثقافية في المملكة، والذي عُرف بصوته الهادئ والمتمعّن في الكتابة، مؤمنًا بأن الثقافة عمل طويل الأمد، يتجاوز اللحظة العابرة وصخب المنصات الرقمية.
ينتمي الحمدان إلى جيل من المثقفين الذين بُنيت رؤاهم على القراءة الواسعة والمواجهة الجادة للأسئلة الفكرية والإنسانية.
وتميزت كتاباته بالرزانة والاتزان، ونفَس نقدي هادئ بعيد عن الانفعال، قائم على التحليل والمعرفة، وامتزج ذلك بأسلوب لغوي يجمع بين العمق والوضوح دون تكلّف أو.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام
