أكد وزير الإعلام د.رمزان النعيمي أن إشراك القطاع الخاص في القرية التراثية قيد الدراسة، فيما دعت النائب مريم الظاعن إلى الانتقال في المشاريع الوطنية التي تتعلق بالهوية الوطنية من الجهود الموسمية التي تتركز خلال شهر ديسمبر بحيث تشمل برامج ممتدة على مدار العام، وتضمن استمرارية الأثر وتراكمه، واستغلال البنية التحتية الموجودة مثل القرية التراثية في عسكر بحيث يتم تهيئتها وتكييفها لتكون مناسبة للزيارة طوال العام.
وقالت مريم الظاعن، في تعليقها على إجابة وزير الإعلام: "نحن بحاجة لتطوير الأدوات الإعلامية بما يفتح المجال أمام تبني أساليب أكثر ابتكاراً، والاستثمار في المنصات الرقمية والتقنيات الحديثة، وتقديم الهوية الوطنية بصيغة تفاعلية قريبة من لغة الشباب، من دون الإخلال.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن البحرينية
