تولّى المدرب البرتغالي روبن أموريم قيادة مانشستر يونايتد حتى الآن، خلال 60 مباراة، ولكن كيف يقارن سجله مع سلفه المدرب الهولندي إريك تين هاج، بعد عدد المباريات نفسها؟، حيث كانت أول 60 مباراة للمدرب البرتغالي متفاوتة النتائج، إذ يكافح الفريق حتى الآن لإيجاد شخصية مانشستر يونايتد بطل الدوري الإنجليزي الممتاز التاريخي.
وتراجع فريق الشياطين الحمر إلى المركز الخامس عشر في الدوري الموسم الماضي، وهو أدنى مركز لهم في البريميرليج، ويحتل مانشستر يونايتد المركز السابع في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم برصيد 26 نقطة، بعد 17 جولة من عمر المسابقة.
ورغم وجود المزيد من المؤشرات المشجعة في الآونة الأخيرة، فلا يزال هناك قطاع كبير من قاعدة جماهير يونايتد يشكك فيما إذا كان أموريم هو الرجل المناسب لقيادة النادي إلى الأمام أم لا؟
وفي الواقع، تم دعم أموريم خلال الصيف، بإضافة ماتيوس كونيا، وبنيامين سيسكو، وسين لامينز، وبريان مبويمو، لكن يبدو أن يونايتد لا يزال يفتقر إلى التوازن في تشكيلته الأساسية.
بعد 60 مباراة، فاز في 23 مباراة، وتعادل في 16 مباراة، وخسر 21 مباراة، بنسبة فوز تبلغ 38.3% فقط، وللمقارنة، فاز تين هاج في 41 من أول 60 مباراة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية



