تتصاعد حدة أزمة الغاز المنزلي في العاصمة عدن والمحافظات المجاورة، مخلفةً حالة من السخط الشعبي الواسع وسط صمت رسمي يصفه المواطنون بـ "المطبق"، وعجز حكومي عن وضع حلول جذرية تنهي معاناة الملايين.
وعادت "طوابير اليأس" لتتصدر المشهد أمام محطات التعبئة ومراكز التوزيع في مختلف مديريات عدن، حيث يقضي المواطنون ساعات طوال تحت أشعة الشمس، أملاً في الحصول على أسطوانة غاز واحدة، غالباً ما تنفد الكميات قبل وصول دورهم.
وتشير التقارير الميدانية إلى أن الأزمة تفاقمت مؤخراً نتيجة "التقطعات القبلية" في بعض.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من عدن تايم
