ترمب يضع "خفض الفائدة" شرطا لرئاسة "الفيدرالي": صراع الاستقلالية يعود للواجهة

يبدو أن المعركة القادمة لن تنحصر في أروقة البنوك، بل ستكون عنوانا بارزا في الصراع بين سلطة القرار السياسي وحياد المنظومة المالية الدولية

رسم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب معالم المرحلة المقبلة للسياسة النقدية في بلاده، بربط تعيين رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي القادم بتبني منهج "التيسير النقدي".

وجاء هذا الموقف الحاسم خلال تصريحات أدلى بها الثلاثاء، جزم فيها بأن أي شخصية لا تتفق مع رؤيته بشأن خفض أسعار الفائدة -في حال استقرار الأسواق- لن تجد طريقها إلى سدة البنك المركزي، مما يؤشر على رغبة جامحة في ترويض القرار المالي ليتناغم مع أجندة البيت الأبيض.

ويعيش المشهد الاقتصادي في واشنطن حالة من الترقب مع اقتراب نهاية ولاية جيروم باول، الرئيس الحالي للمجلس، في مايو المقبل.

وتعيد هذه التصريحات للأذهان سلسلة الاصطدامات التي طبعت حقبة ترمب الأولى، حيث لم يتوان الرئيس حينها عن توجيه انتقادات لاذعة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من رؤيا الإخباري

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من رؤيا الإخباري

منذ 9 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 8 ساعات
خبرني منذ ساعة
موقع الوكيل الإخباري منذ 15 ساعة
خبرني منذ 15 ساعة
خبرني منذ 8 ساعات
خبرني منذ ساعة
خبرني منذ 16 ساعة
قناة المملكة منذ 6 ساعات
التلفزيون الأردني منذ 4 ساعات