https://youtu.be/NZd69lW-ukI
في اللحظة التي كانت فيها بغداد تضج ببيانات الفصائل المسلحة ودعوات الحكومة المتصاعدة لحصر السلاح، اختار التيار الصدري الرد بأسلوبه الخاص والمعهود في إثارة الغموض. وبكلمة واحدة فقط هي "هدوء"، نشرها "وزير القائد" صالح محمد العراقي، دخل المشهد السياسي العراقي في دوامة من التفسيرات، بانتظار ما ستسفر عنه الأيام المقبلة من تحولات قد تغير وجه الخارطة الأمنية.
هذا المحتوى مقدم من قناة التغيير الفضائية
