تعليقا على التدوينات التي تناولت ملابسات وموجبات تقديم الناشط الحقوقي ياسين بنشقرون أمام النيابة العامة بآسفي، أوضح مصدر أمني أن ما يروج بشأن اعتقال الناشط المعني بدون استدعاء كتابي، وبناءً على اتصال هاتفي، هو مجرد مزاعم مضللة ناتجة عن سوء فهم للقانون أو نتيجة جهل تام بمقتضياته.
وأفاد المصدر الأمني بأنه يجب التمييز بين الاستدعاء للخضوع للبحث أمام الضابطة القضائية وبين الإشعار بضرورة المثول أمام النيابة العامة عندما يتعلق الأمر بالحالات التي يتقرر فيها التقديم في حالة سراح.
وأضاف المصدر ذاته أن ياسين بنشقرون، خلافا لما يروّج له بعض المدونين، استدعته في مناسبتين الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بمقر سكناه بمدينة آسفي، حيث أخضع للبحث التمهيدي وقدّم أمام.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من هسبريس
