بين النفي العلني وما يُحضّر في الغرف المغلقة، يدخل اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرحلة عالية الحساسية.. أهميته لا تقاس بما يقال أمام الكاميرات، بل بما يدار خلف الكواليس.
ووسط إشارات إعادة التموضع والتصعيد المؤجل، يطل الملف الإيراني برأسه ضيفا ثقيلا على الطاولة الأمريكية الإسرائيلية.
ورغم محاولات علنية لـ"تهدئة التوقعات"، فإن أوساطا إعلامية في البلدين لا تستبعد أن تسفر محادثات الرجلين عن تحديد موعد الضربة القادمة.
اعتمادًا على الصين.. خطة إيرانية لتطوير ترسانة الصواريخ البالستية
ورغم تأكيد نتنياهو أن الملف الإيراني ليس على رأس جدول الأعمال، تقول مصادر إسرائيلية وأمريكية إن هذا التصريح يندرج في إطار خفض السقف إعلاميا ليس إلا، وإن المحادثات ستتركز فعليا على جهود طهران لإعادة بناء قدراتها العسكرية، خاصة في مجالات الصواريخ الباليستية، والدفاع الجوي، والبرنامج.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم نيوز
