ووفقًا لتقرير نشره موقع «ميديكال إكسبريس»، أوضح البحث، الذي قادته الدكتورة تاباسري روي ساركار، أن اضطراب الساعة البيولوجية المزمن يُغيّر بنية أنسجة الثدي ويُضعف جهاز المناعة، ما يهيّئ بيئة مناسبة لنمو السرطان وانتشاره بوتيرة أسرع.
وقالت ساركار: «للسرطان إيقاعه الخاص، وإذا اضطربت ساعتك البيولوجية، يستغل السرطان ذلك، لكننا توصلنا الآن إلى طريقة جديدة لمكافحته».
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق
