عملت وزارة البيئة والمياه والزراعة على توطين الزراعة الحديثة في المملكة، مستخدمة تقنيات الزراعة المائية مثل «الهيدروبونيك»، و«الأكوابونيك»، و«الزراعة العمودية»، و«البيوت المحمية»، و«الزراعة الذكية» باستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يقلل استهلاك المياه ويزيد الإنتاجية، ويحسّن كفاءة استخدام الموارد الطبيعية.
التغيرات المناخية
أصبحت المملكة أرضاً واعدة للابتكار الزراعي، بفضل التقنيات الحديثة التي أحدثت نقلة نوعية في أساليب الإنتاج، وفتحت آفاقًا جديدة أمام المستثمرين ورواد الأعمال، إذ تأتي أهمية الزراعة الحديثة في توفير أغذية آمنة صحيًا وخالية من التلوث؛ لحدِّها من استخدام الأسمدة الكيميائية والمبيدات الضارة بالصحة والبيئة، إضافة إلى تغلبها على الآثار السلبية للتغيرات المناخية المؤثرة على الأنظمة الزراعية، وتسهم في رفع معدلات الإنتاجية ومواصفات الجودة دون استنزاف للموارد الطبيعية، مع تقليل تكاليف الإنتاج الزراعي بما يضمن زيادة دخل المزارعين وتحسين مستوى معيشتهم.
تعزيز الابتكار
من المتوقع أن تكون الزراعة الذكية علاجًا فعالًا، واستراتيجية حيوية لا غنى عنها في تحسين كفاءة استعمال الموارد الزراعية،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية
