مصدر الصورة: BBC
تقول صحيفة نيويورك تايمز إن ماهر الأسد كان كريماً نسبياً مع أقرب ضباطه، وإنه يرسل أموالاً لمساعدة حلفائه القدامى في إيجاد شقق أو بدء مشاريع صغيرة في حياتهم الجديدة.
بالمقابل، فإن مساعد بشار الأسد الشخصي تُرك عالقاً في موسكو. يأتي هذا بعد أن رافق المساعد رئيسه إلى الشقق الفاخرة في فندق فور سيزونز، وفي صباح اليوم التالي، قدم لهم أحد موظفي الفندق فاتورة باهظة، بحسب الأصدقاء والزميل. في حالة من الذعر، حاول المساعدون الثلاثة مراراً وتكراراً الاتصال بالسيد الأسد، لكن دون.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي
