انطلقت في المتحف المصري الكبير بالقاهرة عملية ترميم حية لمركب الملك خوفو، أحد أقدم وأهم الشواهد الأثرية العضوية في تاريخ البشرية، بعد أكثر من أربعة آلاف عام على تشييده. وحسبما أفادت به وكالة «فرانس برس»، نقلت أجزاء المركب إلى موقع عرض مخصص داخل المتحف، حيث سيتمكن الزوار من متابعة مراحل الترميم بشكل مستمر على مدى أربع سنوات.
ويشمل المشروع إعادة تجميع وترميم نحو 1650 لوحا خشبيا تكون هيكل المركب، باستخدام تقنيات علمية حديثة ومواد عضوية معتمدة دوليا لمعالجة الهشاشة والتآكل الناتجين عن التحلل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الأنباء الكويتية
