قال خبراء في الأمم المتحدة في تقرير صدر، الأربعاء، إن حركة الشباب المتطرفة لا تزال تمثل أكبر تهديد فوري للسلام والاستقرار في الصومال والمنطقة، ولا سيما كينيا.
وأضاف الخبراء، أنه على الرغم من الجهود المتواصلة التي تبذلها القوات الصومالية والدولية، للحد من عمليات "الشباب" المرتبطة بتنظيم القاعدة الإرهابي، فإن "قدرة الجماعة على تنفيذ هجمات معقدة وغير تقليدية داخل الصومال لا تزال دون تراجع".
وأوضحوا أن التهديد لا ينبع فقط من قدرة "الشباب" على تنفيذ ضربات، بما في ذلك داخل العاصمة مقديشو، حيث حاولت اغتيال الرئيس في 18 مارس (آذار) الماضي، بل أيضاً من شبكات الابتزاز المتطورة التي تديرها، وعمليات التجنيد القسري، وآلتها الدعائية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
