في المُعتاد نقولُ في عيد الميلاد المجيّد

كعُرفٍ وتقليدٍ لزميلٍ وجارٍ ومديرٍ في العمل وشريكٍ في هذه الأرض

كلّ عامٍ وأنت بخير

وماذا فيها غير أمنياتِ بالخير؟

كالتحية في الصباح والمباركة بمولودٍ أو زواجٍ

او كالمشاركة بمواساة ٍبوفاة عزيزٍ

وهل هذا ينقُص من إيماني أم يزعزع عقيدتي؟

شريكي في الإنسانيّة مواطنٌ يعيش معي نفس الفرحة بمناسباتٍ وطنيةٍ من انتخاباتٍ وأعيادٍ وعُطلٍ رسميةٍ أو حتى فوزٍ بمبارةٍ

ويتقاسم معي همومَ يومه وتفاصيل تشبهنا جميعًا كأبناءٍ ننتمي لهذه الرقعة من العالم.

عندما يبدأ كانون أول تدخُل البهجة إلى شوارعنا كما المطر

تتزيّن البيوتُ والمحالُ التجاريّة والفنادق والمطاعم والشوارع وكلّ جزء منتميٌ أصيلٌ تُنصب الزينةوالأضواء كما هلال رمضان في نفس الأرض والوطن

تُضاء شجرة ٌخضرةُ فيها روحُ حياة ٍجديدةٍ تملأ زوايا بيوت ساكنيها كما عقيدتهم التي توارثوها .

هذه الطقوس تعنينا كُلنا كطقوس فرحٍ وأجواء.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من خبرني

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من خبرني

منذ 11 ساعة
منذ ساعتين
منذ 38 دقيقة
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعة
صحيفة الدستور الأردنية منذ 3 ساعات
موقع الوكيل الإخباري منذ 4 ساعات
خبرني منذ 21 ساعة
خبرني منذ 21 ساعة
قناة رؤيا منذ 7 ساعات
خبرني منذ 11 ساعة
صحيفة الرأي الأردنية منذ 6 ساعات
وكالة عمون الإخبارية منذ 13 ساعة