قمة السوبر تعود إلى استاد آل مكتوم للمرة الثامنة

تتجه أنظار الكرة الإماراتية مساء غدٍ إلى استاد آل مكتوم، الذي يحتضن النسخة الجديدة من كأس سوبر إعمار، في مواجهة منتظرة تجمع شباب الأهلي والشارقة، في نهائي يحمل بين طياته تاريخاً ثرياً وأرقاماً تعكس حجم التنافس بين الفريقين في عصر الاحتراف.

وتُعد هذه المواجهة الرابعة التي تجمع شباب الأهلي والشارقة وجهاً لوجه في نهائي كأس السوبر، بعد ثلاث مواجهات سابقة رسمت ملامح صراع خاص بين «الفرسان» و«الملك» ويدخل الفريقان النسخة الحالية بطموحات مختلفة، لكن بأهداف مشتركة، أبرزها إضافة لقب جديد إلى خزائن البطولات وفرض الهيمنة في بداية الموسم.

ويحمل استاد آل مكتوم بنادي النصر دلالات خاصة في تاريخ البطولة، إذ يُعد أكثر الملاعب استضافة لكأس السوبر، حيث يحتضن النسخة الحالية للمرة الثامنة، كما أُقيمت عليه جميع مواجهات الفريقين السابقة في كأس السوبر بواقع 3 نهائيات، ما يمنحه طابعاً «تاريخياً» في صراع الفرسان والملك، وللمرة السابعة (والسادسة على التوالي) يُقام كأس السوبر في فصل الشتاء، وللمرة الثالثة توالياً في شهر ديسمبر.

وعلى هذا الملعب، خاض شباب الأهلي 5 نهائيات، تُوج خلالها 4 مرات وحلّ وصيفاً مرة واحدة، بينما خاض الشارقة جميع نهائياته الثلاثة السابقة على أرضية استاد آل مكتوم، تُوج مرة وحلّ وصيفاً في مناسبتين، ما يعكس تقارب الحظوظ في هذه القمة.

وعلى صعيد هوية البطل، تُظهر الأرقام توازناً لافتاً، إذ تمكّن بطل الدوري من التتويج بالسوبر 7 مرات، مقابل 7 ألقاب.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاتحاد الإماراتية

منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 4 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 17 ساعة
موقع 24 الإخباري منذ ساعة
موقع 24 الإخباري منذ 8 ساعات
موقع 24 الإخباري منذ 7 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ 5 ساعات
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعتين
الإمارات نيوز منذ 33 دقيقة
صحيفة الخليج الإماراتية منذ ساعتين