افتتحت الصين مركزًا تدريبيًا جديدًا يهدف إلى تأهيل الروبوتات البشرية لأداء مجموعة متنوعة من المهام في بيئات العمل الحقيقية، من خطوط الإنتاج في المصانع إلى الأعمال المنزلية اليومية.
ويسعى المشروع إلى تعزيز قدرات هذه الروبوتات عبر محاكاة سيناريوهات واقعية وتحسين ذكائها العملي.
بيئة تدريب شاملة
وداخل المركز، تمر الروبوتات بمجموعة من التدريبات التي تحاكي مهام الحياة اليومية، مثل فرز الملفات والتقاط الطرود والطهي وتنظيم غرف النوم.
وجرى تصميم مناطق التدريب بشكل معياري وقابل لإعادة التكوين بشكل متكرر حتى يستفيد الروبوت من سيناريوهات متنوعة.
ويُرافق كل روبوت في تدريباته مدربان بشريان، لأن كل روبوت يحتاج إلى عمليات تدريب متكررة، مشابهة تمامًا لعملية تعلم الأطفال المشي، لبناء ذكاء وظيفي فعال.
حل مشكلة نقص البيانات
وتواجه صناعة الذكاء الاصطناعي وصناعة الروبوتات أحد أبرز التحديات وهو نقص بيانات التدريب الواقعية المعيارية، ما يحد من قدرة الروبوتات على العمل في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم نيوز
