تكللت جهود السعودية التي بذلتها على مدار السنوات الماضية، بالنجاح، فيما يخص تمكين الشباب والمرأة، وإفساح المجال أمامهم للمشاركة في عملية التنمية الاقتصادية الشاملة التي تشهدها البلاد، ضمن خطط وبرامج رؤية 2030 التي تستهدف بناء اقتصاد أكثر تنوعًا، يعتمد على الكفاءات الوطنية ويمنحها الدور القيادي في مختلف القطاعات.
وشهد عام 2025، دخول 7 قرارات جديدة لتوطين 311 مهنة حيّز التنفيذ، لتشكّل نقطة تحوّل مهمة في مسار تمكين الشباب والمرأة في سوق العمل السعودي، وبما يسهم في فتح مسارات مهنية أوسع أمام الشباب والمرأة، لا سيما في القطاعات النوعية التي كانت تعتمد سابقًا على العمالة الوافدة.
وأسهمت هذه القرارات وغيرها من الإجراءات في رفع أعداد السعوديين العاملين في المهن المستهدفة، مدعومين ببرامج تدريب وتأهيل مصممة لتلبية احتياجات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوئام
