أفاد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، "جون ويليامز"، بأن "عوامل فنية" وعملية ربما تكون قد تسببت في تشويه بيانات التضخم لشهر نوفمبر، مما أدى لظهور المؤشر بمستوى أدنى من واقعه الطبيعي.
أوضح "ويليامز" في مقابلة مع "سي إن بي سي" أن صعوبات جمع البيانات خلال شهر أكتوبر والنصف الأول من نوفمبر نتيجة الإغلاق الحكومي الذي استمر 43 يوماً أثرت على دقة الأرقام المسجلة في بعض الفئات، مرجحاً أن يكون هذا التشويه قد خفّض قراءة مؤشر أسعار المستهلك بنحو عُشر نقطة مئوية.
أشار المسؤول الفيدرالي إلى صعوبة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من المشهد العربي
