تجربة تعاون مصري ياباني ناجح لعرض ترميم الأثر أمام الجمهور الأولى من نوعها عالميًا
لم يعد الأثر داخل المتاحف شاهدًا صامتًا على الماضي فقط، بل أصبح بطلًا لرحلة تُعرض أمام أعين الزائر لحظة بلحظة، ففي تجربة استثنائية، يفتح المتحف المصري الكبير نافذة جديدة على عالم الترميم، ليأخذ الجمهور خلف الكواليس، حيث يولد الأثر من جديد بعد أن كاد الزمن أن يطويه.
أوضح الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، في تصريحات لـ «بوابة أخبار اليوم» أن المتحف المصري الكبير يشهد حاليًا تجربة عرض متحفي تُعد نادرة عالميًا، تقوم على نقل الأثر وعرض مراحل ترميمه أمام الجمهور مباشرة، في خطوة تهدف إلى تغيير المفهوم التقليدي لمشاهدة القطع الأثرية داخل المتاحف.
وتتيح هذه التجربة للزائر متابعة الأثر عبر جميع مراحله، ليس فقط في صورته النهائية بعد الترميم، بل منذ لحظة اكتشافه، مرورًا بعمليات الفحص والدراسة العلمية، والتوثيق.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم
