البورصات الخليجية تغلق على مكاسب للكويت ومسقط وضغوط على الدوحة وأبوظبي ودبي والأسهم السعودية في أدنى سيولة منذ 2019

ملخص تراجع مؤشر السوق السعودية الرئيس "تاسي" 0.1% ليغلق عند 10526 نقطة (-15 نقطة) مقارنة بإغلاق أمس 10541 نقطة، وسط تداولات بلغت 1.66 مليار ريال (442.7 مليون دولار)، وهي الأدنى منذ 2019 مع عطلة الأسواق العالمية.

تراجع مؤشر السوق الرئيس "تاسي" في جلسة نهاية الأسبوع 0.1 في المئة ليغلق عند 10526 نقطة (-15 نقطة)، مقارنة بإغلاق أمس الأربعاء عند 10541 نقطة.

LIVE An error occurred. Please try again later

Tap to unmute Learn more وجاءت الحركة الهابطة محدودة على مستوى النقاط، لكنها لافتة من زاوية السيولة، إذ بلغت قيمة التداولات نحو 1.66 مليار ريال (442.7 مليون دولار) وهي الأدنى منذ 2019، مما يعكس جلسة "خفيفة" التأثير اتسمت بندرة المبادرات الشرائية وغياب الزخم.

افتتح المؤشر عند 10534 نقطة، ثم تحرك في نطاق ضيق نسبياً بين أعلى مستوى عند 10553 نقطة وأدنى مستوى عند 10515 نقطة قبل الإغلاق قرب المستويات الدنيا.

هذا المسار يوحي بأن أي محاولات ارتداد داخل الجلسة كانت قصيرة، وأن الميل الغالب كان أقرب إلى التراجع التدرجي مع ضعف السيولة، خصوصاً مع دخول الأسواق العالمية في عطلة عيد الميلاد، وهو عامل عادةً ما يقلّص شهية المخاطرة ويخفض أحجام التداول ويجعل أي ضغط بيعي (ولو كان محدوداً) أكثر وضوحاً على المؤشر.

سيولة استثنائية الانخفاض وأوضح المصرفي باسم الياسين أن هبوط "تاسي" في جلسة نهاية الأسبوع كان محدوداً في النقاط، لكنه جاء على أرضية سيولة استثنائية الانخفاض وتزامن مع عطلة الأسواق العالمية، مما جعل ضغط القياديات واتساع التراجعات في عدة أسهم أكثر تأثيراً.

وفي المقابل، حافظت السوق على نمط "الفرز" عبر مكاسب خبرية وانتقائية في أسهم محددة، وهو ما يترك المشهد مرهوناً بعودة السيولة ووضوح الاتجاه بعد انتهاء تأثيرات العطلات.

تراجع بوصلة المقارنة وأضاف أنه مع دخول الأسواق العالمية في عطلة الأعياد، تتراجع "بوصلة المقارنة" التي يستند إليها كثير من المتعاملين في قراراتهم، لأن مؤشرات أوروبا وأميركا تكون مغلقة أو بسيولة ضعيفة، فتقل الإشارات الخارجية التي عادةً ما تعطي اتجاهاً عاماً للشهية نحو المخاطرة.

في هذه الأجواء يميل المستثمرون في السوق المحلية إلى تأجيل بناء مراكز كبيرة، وتتحول الجلسة إلى تداولات خفيفة يغلب عليها الانتظار، مما يجعل المؤشر أكثر تأثراً بتحركات الأسهم القيادية وبالأخبار الخاصة بالشركات، بينما تتراجع فرص تشكّل اتجاه قوي.

ضغط قياديات واتساع اللون الأحمر وحول التداول، أشار الباحث في الشأن المالي ناصر المحمد، إلى أن أحد مفاتيح تفسير هبوط اليوم يتمثل في تراجع سهمين ثقيلين بأقل من واحد في المئة، إذ انخفض "أرامكو" إلى 23.69 ريال (6.32 دولار) وتراجع "الأهلي" إلى 38.04 ريال (10.14 دولار)، ومع ضعف السيولة، يصبح تأثير التحركات السلبية في الأسهم الكبرى أسرع على المؤشر حتى لو لم تكن النسب كبيرة.

وازدادت الضغوط مع تراجع أسهم مثل "معادن" و"بنك الرياض" و"بنك البلاد" و"اتحاد اتصالات" و"سابك" و"كيان السعودية" بنسب تراوحت ما بين واحد وأربعة في المئة، بما يعكس أن التراجع لم يكن محصوراً في سهم واحد، بل امتد إلى مجموعة قطاعات مؤثرة.

خسائر أشد ومكاسب انتقائية وأضاف أن على مستوى الخسائر الأشد، تصدّر سهما "كيمانول" و"طيران ناس" الشركات المتراجعة بأكثر من خمسة في المئة، وهو ما يشير إلى أن جزءاً.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من اندبندنت عربية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من اندبندنت عربية

منذ 7 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
قناة DW العربية منذ 4 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 16 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 17 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ ساعتين
قناة العربية منذ 16 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 16 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 14 ساعة
سكاي نيوز عربية منذ 16 ساعة