بَعْدَ عَامٍ مِنَ العَوْدَةِ.. تَرَاجُعُ شَعْبِيَّةِ ترمب يُنْذِرُ بِصِرَاعٍ مَصِيرِيٍّ فِي الِانْتِخَابَاتِ النِّصْفِيَّةِ 2026

يواجه ترمب تراجعا ملحوظا بين الأقليات التي دعمته في 2024.

مع بدء العد التنازلي لانتخابات التجديد النصفي للكونجرس الأمريكي المزمع عقدها في خريف 2026، تواجه إدارة الرئيس دونالد ترمب ضغوطا استثنائية تعكس حالة من الترقب المبكر لخريطة النفوذ السياسي في واشنطن.

ورغم بداية ولايته الثانية في عام 2025 بسيطرة جمهورية كاملة على مجلسي النواب والشيوخ، إلا أن مسحا حديثا لمؤسسة "Gallup" كشف عن تراجع حاد في معدلات التأييد الشعبي للرئيس لتصل إلى 36%، وهو ما يضع الحزب الجمهوري أمام اختبار حقيقي لتثبيت أركان حكمه قبيل معركة الصناديق المرتقبة.

صدع في الجبهة الجمهورية وأزمة "الولاء" تصاعدت التحذيرات من داخل البيت الجمهوري نفسه، حيث أعربت نخب سياسية، بينهم النائبة المستقيلة مارجوري تايلور غرين، عن تخوفها من "خسارة مدوية" قد يتكبدها الحزب نتيجة ما وصفته بـ"السياسات السامة" وإهمال قضايا معيشة المواطنين.

وتبرز معضلة "المرشحين الترمبيين" كأحد أكبر التحديات، حيث يفضل ترمب دعم الشخصيات التي تبدي ولاء مطلقا له، وهو ما يراه خبراء سياسيون استراتيجية محفوفة بالمخاطر قد تؤدي إلى تقديم مرشحين أقل قبولا لدى الناخب المستقل، مما يفسح المجال أمام الديمقراطيين لاستعادة الأغلبية.

الملف الاقتصادي.. "إنه الاقتصاد يا أغبياء" ولا.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من رؤيا الإخباري

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من رؤيا الإخباري

منذ 11 ساعة
منذ 7 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ ساعتين
منذ ساعتين
منذ 10 ساعات
خبرني منذ ساعتين
خبرني منذ 8 ساعات
خبرني منذ 10 ساعات
خبرني منذ 5 ساعات
خبرني منذ 10 ساعات
خبرني منذ 12 ساعة
خبرني منذ 4 ساعات
خبرني منذ 3 ساعات