وصف كاتب ومحلل سياسي " بيان الخارجية السعودية كسر سابق تحفظات سياسة المملكة في إدارة الأزمات تحت ساتر من دخان وضبابية ومواقف الغموض" .
وقال المحلل السياسي خالد سلمان : "هذه المرة حملّت الإنتقالي مسؤولية مايجري من تصعيد، ووصفت
استكماله بسطه على الجغرافيا الجنوبية بالإجراء الأحادي".
وأضاف سلمان في تغريدة بمنصة أكس : "
جديد البيان إنه أشار إلى مشاورات ثنائية مع الإمارات ولقاءات مع الانتقالي مايعني إن جهود الوساطة لم تنتج حلاً بعد بل مضت خارج تفكيك عقد الأزمة.
الموقف السعودي وإن بدأ خارج المرونة التقليدية في إرث البيانات المعلنة إلا أنه لن يذهب إلى الصدام المسلح أو إطلاق الضوء الأخضر لبدء غزو الجنوب فطالما إن الإمارات هي الطرف الشريك في التفاوض فإنها ستمثل ركن المعادلة كي تكون مخرجات الأزمة أكثر توازناً، وأقل انحيازاً واوفر إنتاجية لجهة الحلول السياسية.
هل سيغادر الإنتقالي مواقعه في حضرموت.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من عدن تايم
