جاءت اللحظة الحرجة والصعبة التي حاول بيبي نتانياهو أن يؤخرها أو يتجنبها خلال 28 شهراً. تلك اللحظة هي لحظة تحريك ملف تشكيل لجنة تحقيق معه حول اتهامه بالمسؤولية والتقصير في الهجوم المفاجئ المباغت في 7 أكتوبر، والذي تم من حماس وأدى إلى خسارة 1200 قتيل.
خوف نتانياهو من هذا التحقيق يرجع إلى 3 أسباب رئيسية:
الأول: لأن هناك وثائق رسمية من الشاباك والموساد تحذر نتانياهو قبل أكتوبر بشهرين على الأقل باستعدادات حماس لعمل تحرك «هجومي كبير»، ورغم ذلك لم يستعد ولم يستجب لهذا الإنذار، بل قام بسحب قوات كبيرة كانت متواجدة على أطراف قطاع غزة.
ثانياً: إن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
