من قلب المعاناة إلى مساحة لعب صورة إنسانية من غزة

قطاع غزة قصة صمود سطورها إرادة

أطفال غزة رسالة من الأمل للعالم الأبكم

في مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، لا تزال ضحكات الأطفال تشق طريقها بين الخيام وركام البيوت، في مشهد يلخص قدرة الإنسان على التمسك بالحياة رغم قسوتها. ففي يوم مثقل بالذكريات والألم، وجد الأطفال مساحة صغيرة للعب، كأنهم يعلنون تمردهم البريء على واقع فرضته الحرب والنزوح.

هؤلاء الصغار، الذين ولد بعضهم على وقع القصف، لم يعرفوا من الطفولة سوى مساحات ضيقة وسماء مثقلة بالخوف. ومع ذلك، تتحول لحظات اللعب إلى ملاذ آمن، يخففون بها عن أنفسهم ثقل الفقد.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة رؤيا

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة رؤيا

منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ ساعة
خبرني منذ 5 ساعات
خبرني منذ 3 ساعات
خبرني منذ ساعتين
صحيفة الرأي الأردنية منذ 16 ساعة
صحيفة الرأي الأردنية منذ 14 ساعة
خبرني منذ 4 ساعات
خبرني منذ 5 ساعات
موقع الوكيل الإخباري منذ 3 ساعات