الوجه المخيف للأزمة.. 5 تبعات لقرار الهلال الصارم تجاه نيفيز

في وقت كانت فيه جماهير الزعيم تترقب الميركاتو الشتوي بعينٍ على الصفقات الجديدة وعينٍ أخرى على الراحلين، انفجرت قنبلة من العيار الثقيل داخل أروقة النادي العاصمي.

الحديث عن رغبة المايسترو روبن نيفيز في العودة إلى أوروبا لم يعد مجرد همسات في الصحف البرتغالية، بل تحول إلى واقع ملموس اصطدم بجدار الهلال الحديدي.

الإدارة قالت كلمتها: لا رحيل في يناير. قرار يبدو ظاهريًا حفاظًا على استقرار الفريق، لكنه في الباطن قد يحمل بذور كارثة فنية وإدارية قد يدفع ثمنها الفريق غاليًا في النصف الثاني من الموسم.

نحن لا نتحدث هنا عن مجرد لاعب غاضب، بل عن قنبلة موقوتة قد تنفجر في وجه الجميع.

إليكم 5 تبعات مرعبة لهذا القرار الصارم قد تحول موسم الهلال إلى كابوس:

1- الاحتراق النفسي.. شبح تراجع المستوى

نيفيز ليس مجرد لاعب، هو ترمومتر أداء الهلال. عندما يلعب بروح، يعزف الفريق سيمفونية، وعندما ينطفئ، يتوه الفريق. الخطر الأكبر هنا هو أن يلعب نيفيز بجسده فقط بينما عقله في ملاعب البريميرليغ أو الليجا.

الإحباط النفسي للاعب كان يمني النفس بالعودة إلى الأضواء الأوروبية قد يجعله فاقدًا للشغف، مما يعني فقدان الهلال لأهم محركاته في وسط الملعب، وتحوله من قائد ملهم إلى موظف يؤدي الواجب فقط.

تطورات جديدة بشأن مستقبل روبن نيفيز مع الهلال

2- صدام العقليات مع إنزاغي

المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي معروف بصرامته التكتيكية وعدم تهاونه مع أي لاعب يظهر تهاونًا في الالتزام. بقاء نيفيز مغصبًا قد يولد شرارة توتر بينه وبين إنزاغي.

في اللحظة التي سيتأخر فيها نيفيز عن التغطية أو يفقد كرة بسبب السرحان، لن يرحمه الجنرال الإيطالي. هذا الصدام المتوقع قد يخلق.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من إرم سبورت

منذ 4 ساعات
منذ ساعة
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 11 ساعة
قناة العربية - رياضة منذ 15 ساعة
يلاكورة منذ ساعة
يلاكورة منذ 3 ساعات
يلاكورة منذ 15 ساعة
يلاكورة منذ 16 ساعة
يلاكورة منذ 3 ساعات
قناة العربية - رياضة منذ 54 دقيقة
قناة العربية - رياضة منذ 13 ساعة