قصة ثلاثة طلاب جامعيين صنعوا تاريخا فريدا وائل منسي جو 24 :
قبل نحو خمسة عشر عامًا، لم يكونوا سياسيين محترفين ولا أبناء نخب حاكمة، بل ثلاثة طلاب جامعيين قرروا أن يقولوا "لا لنظام تعليمي غير عادل، وأن يحولوا الغضب الطلابي إلى حركة اجتماعية واعية غيّرت مسار بلد كامل. أسماؤهم: كاميلا فاليخو، جورجيو جاكسون، وغابرييل بوريك.
قاد هؤلاء الشباب إضراب الجامعات التشيلية عام 2011، مطالبين بتعليم عام مجاني، وعدالة اجتماعية، ودولة تخدم مواطنيها لا الأسواق وحدها. لم تكن معركتهم سهلة؛ واجهوا الإعلام، والسلطة، والتشكيك، وحتى السخرية. لكنهم امتلكوا ما هو أخطر من الشعارات: رؤية، وتنظيم، وإصرار طويل النفس.
ما الذي حدث لاحقًا؟ لم يتوقفوا عند الاحتجاج. انتقلوا من الشارع إلى البرلمان، ومن الهتاف إلى صياغة السياسات. أسسوا تيارًا سياسيًا جديدًا، خاضوا الانتخابات، وفرضوا حضورهم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من جو ٢٤
