لماذا يقفز الذهب؟.. سبعينيات القرن الماضي تشرح ما يحدث اليوم _Business

لفهم ما يجري اليوم في سوق الذهب، ولماذا يواصل تسجيل مستويات تاريخية، لا يكفي النظر إلى الرسوم البيانية الحديثة، بل يجب العودة إلى فترة كانت فيها أفضل أيام الذهب.. إلى أواخر سبعينيات القرن الماضي، وتحديداً إلى عهد الرئيس الأميركي جيمي كارتر.

في تلك المرحلة، لم يصعد الذهب بدافع المضاربة أو الموضة الاستثمارية، بل لأن العالم بأكمله كان يفقد توازنه.

الذهب لا يقفز عبثاً.. بل عندما ينهار كل شيء آخر

خلال أواخر السبعينيات، تلاقت أربعة عوامل كبرى صنعت واحدة من أعنف موجات صعود الذهب في التاريخ.

توقعات بنوك الاستثمار العالمية لأسعار الذهب في 2026

تشمل هذه العوامل تضخماً خارج السيطرة في الولايات المتحدة، كما في أجزاء واسعة من العالم، إذ انفلت التضخم من عقاله وارتفعت الأسعار بوتيرة سريعة، وتآكلت قيمة الدولار، وظلت الأجور عاجزة عن ملاحقة الغلاء.

وقد ساد شعور عام بين المواطنين بأن المدخرات تفقد قيمتها يوماً بعد يوم.

ومع غياب أدوات تحوط فعالة، بدأ البحث عن أصل لا يمكن طباعته أو التلاعب به.

ثاني هذه العوامل أزمة طاقة خانقة شلّت الاقتصاد، وذلك بعد حظر النفط العربي، إذ قفزت أسعار الوقود، وتوقفت مصانع وامتدت طوابير السيارات أمام محطات البنزين وتعطلت سلاسل الإنتاج.

وأصيب الاقتصاد الأميركي بالشلل، والثقة في استقرار النظام الاقتصادي اهتزت بشدة.

أما العامل الثالث فهو فوضى جيوسياسية عالمية، حيث جاءت الثورة الإيرانية لتزيد المشهد.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - الأسواق

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة العربية - الأسواق

منذ ساعة
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ 5 دقائق
منذ 5 ساعات
منذ ساعتين
صحيفة الاقتصادية منذ 20 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 3 ساعات
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 5 ساعات
قناة العربية - الأسواق منذ ساعة
قناة CNBC عربية منذ 10 ساعات
فوربس الشرق الأوسط منذ 56 دقيقة
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 12 ساعة
قناة CNBC عربية منذ ساعتين