لماذا يلجأ كثير من الناس إلى التنجيم وقراءة الطالع خاصة مع نهاية السنة؟

قبيل انتهاء سنة واستقبال أخرى، يجتاح وسائلَ الإعلام ومواقعَ التواصل طوفان من التنبؤات وقراءة الطالع، ويقبل كثيرون على متابعة ذلك والاستئناس به في قرارتهم وخططهم.

ويدّعي المتنبئون والمنجّمون أن قراءتهم للطالع تستند إلى علاقة البشر بأبراجهم الفلكية وتأثير مواقع الكواكب والأجرام السماوية على حياتنا، رغم وجود دراسات كثيرة تعتبر ذلك ضرباً من الوهم والعلم الزائف، كما تصفها دراسة نشرت على موقع iCritical Thinking التي تقول إن ما يسمى (علم الفلك) -تجاوزاً- أو التنجيم بمعناه الأدق، لا يحقق شروط اعتماده كعلم، مثل التجربة والنقض والتّكرار، بخلاف علم الفلك الحقيقي المرتبط بالفيزياء والعلوم الطبيعية الأخرى. ووجدت الدراسة أن توقعات المنجمين لا تتعدى في صوابها نسبة خمسين في المائة أو أقل، وهي النسبة الطبيعية التي تحكم قرارات الأفراد وشخصياتهم بمعزل عن ما تقوله الأبراج.

كما أجرت جامعة "موناد" الهندية دراسة نشرت في مجلة ريسيرش تريند جورنال العلمية، ووجدت أنه لا يوجد ترابط حقيقي بين برج الشخص ونتائج اختبارات الشخصية القياسية، رغم شعور الأفراد بتطابق صفات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من بي بي سي عربي

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من بي بي سي عربي

منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 9 ساعات
منذ 5 ساعات
بي بي سي عربي منذ 7 ساعات
قناة روسيا اليوم منذ 13 ساعة
قناة العربية منذ 15 ساعة
قناة روسيا اليوم منذ 7 ساعات
قناة العربية منذ 7 ساعات
سي ان ان بالعربية منذ 10 ساعات
قناة العربية منذ 6 ساعات
سكاي نيوز عربية منذ 8 ساعات