طلاق شريف سلامة وداليا مصطفي.. في وقت تحولت فيه الحياة الخاصة للمشاهير إلى مادة يومية للتريند، جاء انفصال الفنانين شريف سلامة وداليا مصطفى بهدوء لافت، بعيدًا عن التصريحات المتبادلة أو تبادل الاتهامات، ما أعاد إلى الواجهة سؤالًا يتكرر مع كل قصة انفصال فني: لماذا يختار بعض النجوم الخصوصية والصمت في لحظة يفترض أنها الأكثر إثارة للجدل؟
يرى مختصون في علم النفس أن الصمت وقت الانفصال لا يعكس بالضرورة ضعفًا أو تهربًا من المواجهة، بل قد يكون آلية دفاعية صحية، فالعلاقات طويلة الأمد، خاصة تلك التي نتج عنها أبناء، تتطلب قدرًا من النضج في إدارتها حتى في لحظات الانفصال، ويؤكد الخبراء أن الحديث العلني عن الخلافات قد يضاعف الألم النفسي ويُطيل فترة التعافي.
حماية الأبناء أولًا
في حالات كثيرة، يكون الأبناء العامل الحاسم في اختيار الانفصال الهادئ، فالتجاذبات الإعلامية والتراشق اللفظي يترك أثرًا نفسيًا عميقًا على الأطفال، خاصة حين يكبرون في بيئة مفتوحة على السوشيال ميديا.
لذلك يفضل بعض الفنانين الاكتفاء ببيانات مقتضبة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المصري اليوم
