أعلنت الصين فرض عقوبات جديدة على 20 شركة دفاعية أميركية، من بينها فرع لشركة بوينغ، على خلفية أحدث صفقة بيع أسلحة أبرمتها واشنطن مع تايوان، الجزيرة التي تطالب بها بكين.
لطالما كانت الولايات المتحدة أكبر مورّد للأسلحة إلى تايوان، على الرغم من أن الصين تعتبر الجزيرة الديموقراطية جزءا من أراضيها وتلوّح باستخدام شتى الوسائل بما يشمل القوة لإخضاعها.
أعلنت تايبيه هذا الشهر أن واشنطن وافقت على صفقة بيع أسلحة بقيمة 11 مليار دولار، في واحدة من أكبر صفقات الأسلحة مع الجزيرة.
هذا المحتوى مقدم من المشهد العربي
