وأكدت دار الإفتاء أن المنجم لا يملك لنفسه أو لغيره نفعًا ولا ضررًا، وأن اتباعه لا يغني الإنسان من أمره شيئًا سوى تشويش الإيمان وإفساد العقل والقلب، وأن ادعاء علم الغيب هو نوع من الدجل، وإن تحقق منه شيء فهو مصادفة. مستشهدة بقوله تعالى:"عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا".
هذا المحتوى مقدم من بوابة الجمهورية
