بداية أود أن أشكر الله أننا نعيش في دولة رسالتها العدل والأمان والمساواة بين كل الأطياف! وذلك بتطبيق القانون الذي هو سيد الموقف على الجميع.
قبل سنتين تقلد سيدي صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد زمام إدارة الدولة ودفة الحكم، وقلت سابقاً في مقال: إن الله سبحانه وتعالى أنعم على الكويت بأسرة الصباح -حفظهم الله- الأسرة التي يشهد لها التاريخ والدول كافة وشعوبها بدولة العطاء والخير والعدل.
نعم.. هذا فضل من الله يجب الحمد والشكر لجلالته وعظمته.
سمو الأمير استلم زمام المسؤولية قبل سنتين وكانت الدولة على حافة الهاوية من الشوائب التي فيها، خاصة من المزدوجين والمزورين، والمستولين على أملاك الدولة وأموالها!، وكذلك الذين عاثوا فساداً فى الكويت، وسراق المال.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من جريدة النهار الكويتية
