مسلسل ميد تيرم.. إزاى تخلى ابنك يتحمل المسؤولية من غير ما يشيل هم؟

في مسلسل ميد تيرم، لا تأتي الضغوط من الامتحانات فقط، بل من محاولات الشخصيات المستمرة لإثبات ذاتها، واتخاذ قرارات أكبر من أعمارها، وتحمل نتائج لم تكن مستعدة لها نفسيًا، هذا المشهد الدرامي يعكس واقعًا يعيشه كثير من الأبناء اليوم، حين نطلب منهم أن يكونوا "مسؤولين"، قبل أن نعلمهم كيف يوازنوا بين الواجب والراحة، وبين الاعتماد على النفس والاطمئنان الداخلي، ولذا يستعرض اليوم السابع كيف يمكن للأسرة أن تزرع حس المسؤولية في الأبناء دون أن تدفعهم إلى القلق المبكر أو الشعور بأن الحياة عبء ثقيل؟ وفقا لما أوضحته استشاري الصحة النفسية الدكتورة سلمى أبو اليزيد في حديثها لـ "اليوم السابع" كما يلي.

المسؤولية تبدأ من الواقع لا من التوقعات

تقول استشاري الصحة النفسية أن الخطأ الأكثر شيوعًا هو مطالبة الأبناء بما يفوق أعمارهم وقدراتهم، فالمسؤولية لا تعني القفز خطوات، بل التدرج؛ فيجب أختيار مهام بسيطة وواضحة تتناسب مع المرحلة العمرية، وتمنح الطفل شعورًا بالإنجاز بدل الإحباط، عندما يشعر الابن أنه قادر على النجاح، يصبح أكثر استعدادًا لتحمل مهام أكبر لاحقًا.

التجربة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة اليوم السابع

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة اليوم السابع

منذ 8 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 38 دقيقة
منذ 6 ساعات
منذ ساعتين
منذ 10 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 10 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 11 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 5 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 11 ساعة
بوابة أخبار اليوم منذ ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 5 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 10 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 9 ساعات