منى الوهيب تكتب | تضيء بعض الوجوه...

قال ابن عباس، رضي الله عنهما، في تفسير قوله سبحانه: «وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ»

الحاقة، 12: أذن سامعة حافظة، ونحن في هذا الزمان، بحاجة إلى الوعي بأنفسنا ومحيطنا وزماننا، لا تقل عن حاجتنا إلى الطعام والشراب، إذا أردنا أن نحيا الحياة التي تليق بنا. والمراد بالوعي هو التفهم والغوص في عمق المعنى. وجاء في كتب علم النفس وعلم الاجتماع أن الوعي هو: «إدراك الفرد لنفسه والبيئة المحيطة».

إنّ الناس يدركون بدرجات متفاوتة ما لديهم من نقاط قوة وضعف على صعيد وجودهم المادي والمعنوي، لكن! قبل أن نحاول فهم المحيط، وفهم العالم والعصر الذي نعيش فيه، علينا امتلاك قدر حسن من الوعي بذواتنا، لأن ذلك يساعدنا على التصرف على نحو صحيح في جميع مجالات الحياة.

والوعي بالذات يعني القدرة على تفحّص الذات من خلال الفهم للمشاعر الخاصة، ودوافع السلوك الشخصي، ومن خلال معرفة طرق التفكير، والمعايير التي يستخدمها المرء في استحسان سلوكيات الآخرين واستقباحها، كما أن الوعي بالذات يعني.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الراي

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الراي

منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ ساعتين
منذ 33 دقيقة
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 5 ساعات
صحيفة الجريدة منذ 3 ساعات
صحيفة الراي منذ 5 دقائق
شبكة سرمد الإعلامية منذ ساعة
صحيفة الراي منذ ساعتين
صحيفة الراي منذ 3 ساعات
صحيفة الراي منذ 14 ساعة
صحيفة الأنباء الكويتية منذ 10 ساعات