صدرت مؤخراً للمؤلفة روضة المنصوري رواية «مفاتيح الظلال» عن دار السعادة للنشر والتوزيع، وهي باكورة أعمالها الأدبية، حيث تتناول الرواية قافلة تائهة تبحث عن الخلاص عبر مدن مسحورة، كلُّ مدينة تكشف عن ثيمة معينة مثل: النسيان، الجوع، الزّهو، الكذب، حتى مواجهة الظلال نفسها، لكن بطل الرواية «سالم» لم يكن يخوض الرحلة وحده، كان يطارده اسم محفور في وجدانه وهو «غلا»، الحب القديم الذي اختفى من حياته، لكنه عاد عبر همسات الظلال، حيث فتحت «غلا» له أبواباً من الخوف والحيرة، وتركته يتساءل: هل ما زالت على قيد الحياة؟ أم أنها مجرد لعنة من صُنع المدن الملعونة؟
تقول الكاتبة روضة المنصوري لـ «الاتحاد» عن عملها الروائي الأول: «الرواية جاءت مفعمة بالمشاعر الصادقة، والشعور الذي قد يلامس أي قارئ، ويكون قريباً جداً منه، هناك همسات بين سطور الرواية قد يظن القارئ أنها من وحي خياله، لكنها الحقيقة التي حاول القارئ أن ينساها. الرواية عبارة عن رحلة بين مُدن مسحورة، وكل مدينة تكشف ضعفاً بشرياً، وكل باب يقود القارئ إلى اختبار.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية





