في اللحظات المصيرية من حياة الشعوب، تحتاج الأوطان إلى قادة استثنائيين تُقاس قيادتهم بالأفعال لا بالأقوال.
عبدالرحمن المحرّمي نموذج لهذا النمط الاستثنائي من القادة؛ ثبات في المبدأ، رزانة في التقدير، ومسؤولية تُدار بعقل الدولة لا بانفعال اللحظة، قائد يتجاوز الطقوس الاستعراضية، ويظهر بثقل التجربة وصدق الميدان حضور يُلاحظ ولا يُسوّق، ويُقرأ دون حاجة إلى رفع الصوت.
وجود القائد المحرّمي في هرم القيادة التنفيذية العليا، وقبلها في مجلس القيادة الرئاسي، يبعث برسالة طمأنينة واضحة: أن الملفات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من عدن تايم
