زاد الاردن الاخباري -
بطريقة ما، مهما أكلنا، يبدو أن هناك دائماً متسعاً للحلوى. لماذا؟ ما سرّ جاذبية الحلويات التي تدفعنا إلى المزيد؟ وهو ما يصفه اليابانيون بكلمة "بيتسوبارا"، التي تعني "معدة منفصلة".
تنشط الأطعمة الحلوة مسارات المكافأة بقوة ما يضعف إشارات الشبع
للإجابة على هذا التساؤل قدمت ورقة بحثية من جامعة بريستول عدة تفسيرات علمية تؤدي مجتمعة إلى هذه النتيجة.
وبحسب "ستادي فايندز"، يبدأ تفسير وجود متسع في المعدة للحلويات من "عملية التكيف المعدي"، حيث تسترخي المعدة وتتمدد؛ كما أن الحلويات اللينة لا تتطلب جهداً كبيراً، لذا يسهل تناولها مقارنةً بتناول المزيد من العشاء.
من ناحية أخرى، تُحفز الحلوى نظام المكافأة في الدماغ. فحتى بعد زوال الجوع الجسدي، يبدأ "جوع الرغبة": إذ تُنشط الأطعمة الحلوة مسارات المكافأة بقوة، ما يزيد الرغبة ويضعف إشارات الشبع.
التوقيت
كذلك فإن الشبع الحسي يجعل الطبق الرئيسي أقل جاذبية، بينما تصبح الحلوى مجددة لإثارة الرغبة في تناول.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من زاد الأردن الإخباري
