تؤكد تقارير موقع تايمز أوف إنديا أن عاداتنا اليومية، من شرب الشاي إلى قضاء بعض الوقت تحت أشعة الشمس، تشكل جزءاً ثابتاً من حياتنا وتؤثر في صحتنا على مدار العام. وتوضح الرسائل الواردة أن المهام اليومية الصغيرة قد تتحول مع مرور الوقت إلى مخاطر صحية كبيرة. وعندما نتخذ قراراً بتحسين صحتنا، تصبح ضبط العادات اليومية خطوة حاسمة للوقاية من أمراض مثل سرطان الفم. وتلاحظ المصادر أن التأثير التراكمي لتلك العادات يمكن أن يتفاقم مع الزمن.
تشير التقديرات إلى أنه سيتم تشخيص نحو 58 ألف حالة سرطان فم في عام 2025 نتيجة عادات يومية شائعة لها أثر سلبي على صحة الفم. وتؤكد هذه التقديرات أن العادات التي تبدو بسيطة قد تفتح الباب أمام مشاكل صحية خطيرة إذا لم تُدار بشكل صحيح. وتدعو إلى اتباع نمط حياة صحي كأداة أساسية للوقاية من سرطان الفم وتداعي الأمراض المرتبطة به.
التعرض للشمس والتسمير يؤكد الخبراء أن التعرض المفرط للشمس واستخدام أجهزة التسمير يسهمان في زيادة مخاطر سرطان الجلد، وبخاصة عندما تتعرض الشفاه للضوء فوق البنفسجي أثناء هذه العمليات. وتوضح دراسة منشورة في BDJ عام 2015 أن الشفاه السفلى تتعرض لخطر الإصابة بسرطان الفم بمقدار يصل إلى 12 مرة أكثر من الشفاه العليا عند التعرض المستمر. لذا ينصح الخبراء بالحد من التعرض للشمس.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من الإمارات نيوز
