في خطوة لافتة، دشّن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وزير الداخلية ورئيس مجلس إدارة هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية، المشتل المركزي ومحطة أبحاث وإنتاج البذور البرية بمنطقة الجوف، في أحد أبرز المشاريع البيئية الهادفة لتعزيز استدامة البيئة وتنمية الغطاء النباتي في نطاق المحمية.
ويقع المشروع على مساحة 1600 هكتار، ويضم منظومة متكاملة من مرافق الإنتاج النباتي تشمل حقول أمهات البذور، ومخازن، ومشاتل، وحديقة للنباتات البرية، تسهم جميعها في إنتاج البذور والشتلات المحلية.
وتُعد حقول الأمهات حجر الأساس للتنمية النباتية، حيث تضم 14 حقلًا تحتوي على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق
