حذر الدكتور عبد الواحد النبوي، وزير الثقافة الأسبق، من التحولات الاجتماعية والثقافية التي تشهدها الأجيال الجديدة، على رأسها «جيل زد» مواليد 1995- 2009 و«جيل ألفا» مواليد 2010-2025، مشيرا إلى أن «جيل ألفا أخطر من جيل زد».
وأوضح خلال لقاء ببرنامج «بالورقة والقلم» المذاع عبر فضائية «TEN» أن «خطورة هذه الأجيال تكمن في السيطرة الكاملة للتكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي على اهتماماتهم بشكل كبير».
وأشار إلى أن «جميع الثقافات والاتصالات وما يتعلق بتكوين الهوية» لهذه الأجيال أصبحت «تأتي من روافد خارجية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من جريدة الشروق
