مقال للكاتب: الدكتور محمد الرميحيفي قصر الإليزيه في ثمانينيات القرن العشرين، وساكنه فرنسوا ميتران، كانت تتردد عرافة اسمها اليزبيث تسيبيه، كانت تقدم رؤية في التوقيت للرئيس، وقتها أثار الموضوع سخرية من بعض الأوساط، وينقل لنا محمد توفيق في كتابه «الملك والكتابة» الجزء الثالث، أنه في زيارة لباريس للمرحوم حسني مبارك - بعد رئاسته - استشار تلك العرافة، فنصحته ألا يعين نائب رئيس، لأنه إن فعل سيموت في العام نفسه، ولم يفعل، حتى آخر أيامه، وكان مضطراً.في الأسبوع الأخير من كل عام تتكاثر علينا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الأيام البحرينية
