أكد الدكتور سمير التقي، الباحث الأول في مركز الأطلسي بواشنطن، أن الحكومة السورية الحالية جاءت من منطلق «من يحرر يقرر» وبخلفية جهادية، وهي قضية لم تحسم بعد داخل المشهد السوري، ما أدى إلى تصادم بين السلطات وعدد من المكونات السورية التي ترى في السياسات الحالية نهجًا متشددًا.
مصالحة شاملة وعملية تعافي وأوضح التقي، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية كريمة عوض في برنامج «حديث القاهرة» على شاشة «القاهرة والناس»، أن المجتمع السوري بحاجة ماسة إلى مصالحة شاملة وعملية تعافي وطني تعيد بناء الثقة بين مختلف المكونات.
الحديث عن الانفصال وأكد أن الحديث عن الانفصال لا يعكس الصورة الكاملة، بل يرتبط أساسًا بمطالب تقرير المصير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع صدى البلد
