حافظ النفط على معظم مكاسبه، مع موازنة المتعاملين بين التوترات الجيوسياسية الممتدة من فنزويلا إلى روسيا وإيران، وبين المخاوف من تخمة في المعروض.
تداول خام "برنت" دون 62 دولاراً للبرميل بعد ارتفاعه بنسبة 2.1% يوم الإثنين، فيما كان خام "غرب تكساس" الوسيط قرب 58 دولاراً.
وبدأت فنزويلا إغلاق آبار في منطقة تضم أكبر الاحتياطيات في العالم، في مواجهة حصار أميركي. وبشكل منفصل، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن الولايات المتحدة استهدفت منشأة داخل البلاد.
جاء ذلك في وقت واجه فيه مسعى ترمب لإنهاء الحرب في أوكرانيا عقبات جديدة، بعدما قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه سيُعيد النظر في موقفه التفاوضي عقب هجمات مزعومة بطائرات مسيّرة استهدفت مقر إقامته. وفي الوقت نفسه، تعهّد الرئيس الأميركي بتوجيه ضربة جديدة إلى إيران إذا أعادت بناء برنامجها النووي.
أسعار الخام تتجه نحو تراجع سنوي حاد لا يزال الخام في طريقه لتسجيل تراجع سنوي حاد، وسط مخاوف من أن يتجاوز الإنتاج العالمي الطلب. وفي الوقت ذاته، زاد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg
