شهدت المساحات الطبيعية والحياة البرية في المملكة المتحدة جفافاً وحراً وحرائق أفسحت المجال للأمطار والفيضانات في 2025 في وقت أصبح الطقس المتطرف «الوضع الطبيعي الجديد».
ولفتت المراجعة السنوية التي أجرتها مؤسسة التراث الوطني البريطانية (ناشونال تراست) للطبيعة العام الحالي، ونشرتها «د ب أ»، اليوم، إلى أن أحدث موجة من سنوات الجفاف الأخيرة تشكل «ضغطاً لا يوصف» على الموائل وتؤثر على كل شيء من الأشجار الجديدة إلى ضفادع ناترجاك.
ولكن هناك بعض الأنباء السعيدة للطبيعة حيث تعافت الفراشات من الجفاف الكارثي الذي اتسم به الربيع والصيف.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الجريدة
