منذ أن استبعد المدرب آرني سلوت محمد صلاح من التشكيلة الأساسية لليفربول ضد وستهام، لم يحصل سوى فريقين من الدوري الإنجليزي الممتاز على نقاط أكثر من الريدز.
وكان قرار سلوت في ذلك الوقت قراراً جريئاً، بالنظر إلى أن ليفربول خسر 6 مباريات من آخر 7 مباريات له في الدوري قبل مواجهة وستهام بالجولة 13 نهاية نوفمبر الماضي.
وقبل وضعه على مقاعد البدلاء، لم يسجل صلاح سوى هدفين في آخر 8 مباريات، وكان من الواضح أنه يكافح للوصول إلى أفضل مستوياته، مثل عدد من لاعبي ليفربول الآخرين.
وفي ذلك الوقت، تم تبرير قرار سلوت بإبعاد المهاجم المصري إلى مقاعد البدلاء، حيث فاز ليفربول بالمباراة بنتيجة 2-0، ومع ذلك، وبعد التعادلات ضد سندرلاند وليدز يونايتد، ادعى صلاح أنه «تم التضحية به» وأن علاقته مع سلوت معدومة.
وبعد استبعاده من تشكيلة ليفربول لمواجهة إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا، كان صلاح على مقاعد البدلاء ضد برايتون، حيث دخل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية



