بين حقائب المعتمرين العائدين من رحلة روحانية عبر مطار جدة السعودي، لا تسافر فقط زجاجات ماء زمزم والهدايا البسيطة، بل تمر أحيانًا أشياء أخرى.
ففي الصالة الشمالية بمطار الملك عبد العزيز الدولي، وتحديدًا صالة المغادرة، يترصد تجار المعتمرين المصريين العائدين، ليختاروا من بينهم من يصلح ويقبل نقل هواتف حديثة إلى من ينتظرهم في مطار القاهرة الدولي، وفق آليات يتفقون عليها، مستغلين بساطة وعفوية من يختارونهم لهذه المهمة.
في هذا التحقيق نفتح ملفًا شائكًا، يتقاطع فيه الدين بالاقتصاد، والقانون.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من مصراوي
