قال مصدر مقرب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، إن اتهامات الكرملين لأوكرانيا بمهاجمة مقر تابع للرئيس الروسي فلاديمير بوتين "لا تستند إلى أي أدلة دامغة، حتى بعد التحقق من المعلومات مع شركائنا".
وأضاف المصدر "السلطات الروسية تتناقض مع نفسها بشأن ما حدث بالفعل".
وعن استمرار الغارات الجوية الروسية وتكثيفها، أكد المصدر أنها "في حد ذاتها عمل من أعمال التحدي لأجندة السلام التي يتبناها الرئيس الأمريكي ترامب".
وأكّدت كييف، الثلاثاء، أنّ موسكو لم تقدّم "أدلةً معقولةً" على اتهامها بشنّ هجوم بطائرات مسيّرة على مقر إقامة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في حين حذّرت موسكو من أن هذا الهجوم سيدفعها لتشديد موقفها في المفاوضات الرامية إلى إنهاء النزاع.
ويأتي هذا التصعيد المفاجئ للتوتر الدبلوماسي بعد وقت قصير من تصريحات أمريكية وأوكرانية تُشير إلى إحراز تقدّمٍ في.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
